حول شاب أجزاء من منزله في القصيم إلى متحف يضم العديد من المنتجات القديمة التي تحاكي حقبة الثمانينات الميلادية.
وأفاد الشاب بأنه يحب تجميع المقتنيات القديمة حتى قام بتحويل منزله لمتحف ومزار للجميع.
وصرح بأنه بإمكان الكبير والصغير الآن القدوم والتعرف على تراثنا وتراث أجدادنا، ويسعده أن يتعرف الجيل القادم على التراث.