ظهرت أزمات خطيرة في صفوف نادي الاتحاد السعودي وأصبحت بمثابة تهديد للنادي وعائق أمام حصوله لقب بطل دوري روشن السعودي.
وتمثلت أول أزمة في رحيل اللاعب المغربي عبد الرزاق حمدالله من صفوف الفريق، أما الثانية كانت في الصدام بين المدير الفني للاتحاد البرتغالي نونو سانتو، وبين جوتا.
فقد ظهرت مشكلة جديدة أمام إدارة النادي بسبب مصير جوتا والذي أظهر أداء ضعيف خلال بطولة كأس الملك سلمان.
بينما كانت الأزمة الثالثة في الانتقادات العنيفة التي تعرضت لها إدارة الفريق بسبب عدم حسم صفقة دفاعية كبرى سواء محلية أو دولية.