أكد الإعلامي الرياضي وليد الفراج على أنه من النادر أن يجد المرء رئيس نادٍ يكون على استعداد للتضحية بمصلحته الشخصية ونفسه من أجل النادي الذي كان يشجعه في السابق.
وشدد على أن بعض المشجعين يعتقدون بشكل خاطئ أن انتماءهم الرياضي سيؤثر على سلوك إدارة النادي.
وأوضح الفراج خلال برنامجه "أكشن مع وليد" أنه عندما يتولى شخص منصب رئاسة نادٍ بعد أن كان مشجعًا لناد آخر، فإن أهدافه ستكون غالبًا مصلحته الشخصية ومصلحة النادي الذي يرأسه حاليًا، ولا يمكن الاعتماد على ولاءات رياضية في مثل تلك الحالات.