بتال القوس، الإعلامي الرياضي، تحدث عن تجربته في صحيفة شمس وعن رسوماته المسيئة للنبي والتي تم نشرها أولًا في صحف دنماركية أثارت جدلاً وأدت إلى فصله من الصحيفة بقرار من وزير الإعلام آنذاك.
وعلى الرغم من الإحباط الذي شعر به في تلك اللحظات، إلا أنه لا يندم على ما حدث ويعتبره عملاً مهنيًا عظيمًا.
في حواره في بودكاست فنجان، أشار إلى أنه لا يشعر بالندم على الواقعة وأنها تعتبر جزءًا من مسيرته المهنية، ورغم تلك التجربة الصعبة، فإنه يستمر في النظر إليها بإيجابية ويثمنها كجزء من تجاربه المهنية القيمة.